سكس في الفصل الجامعي

هي أنسة في الرابعة والعشرون من عمرها, جميلة جدا وتبدو في الفصل الدراسي الذي ندرسه معا في الجامعة هادئة وخجولة وكانت ولازالت كذلك ومعروفة بخجلها بين كل أصدقائنا, ويعرفون جميعا انها الصديقة الاقرب لي منذ بدأت الدراسة في هذه الجامعة, بالرغم من انها لا تسكن معي ولم تحب ذلك وكان هذا دليل لكل اصدقائنا انها بالفعل خجولة ولا ترتاح لصديقاتنا الذين يبدو في افعالهم نوع من الشقاوة والجنون والانطلاق. وربما هذا السبب هو ما جعل ناردين وهو اسمها الجميل بعيدة دائما عن دائرة اهتمام باقي الاصدقاء, ولكنها جذبتني وسحرتني بهذا الخجل, فكنت متأكد تماما لدرجة اليقين بأن خلف هذا الخجل براكين ملتهبة من الجنون والسحر والشهوة ولكنها تحتاج للمسات فنان يستطيع ان يصل الي مفتاح وباب هذه البراكين ليفتح لها المجال للانطلاق في احضانه الدافئة.

وقبلت المغامرة احببت صداقتنا جدا فقد كنت احكي لها كل ما يحدث معي يوميا وكانت هي تعلم عني كل شئ تقريبا وكذلك انا كنت الوحيد الذي تثق هي به حتي اكثر من اي شابة من صديقاتها فهي تراهم جميعا مجانين غير جديرين بالثقة, واستمرت علاقتنا في حدود الصداقة الخالية من التوابل الساخنة وأي صلة بالسكس حتي جاء هذا اليوم. كنا نحضر سويا درسا في الجامعة وهو درسا كان موعده في نفس موعد احد الحفلات التي ذهب اليها اغلب الاصدقاء وحضره عدد قليل من الطلبة والطالبات. لذلك ما ان انتهي الدرس بدقائق كان الفصل لا يوجد به أي طالب نهائيا, سوانا انا وصديقتي المثيرة. وكانت هذه فرصتي لكي يكون بين الصديقين رسولا!