زب كبير في طيز جميلة جعلها تتاوه باعلى صوتها كالمجنونة

امسك سامي جميلة و هما متكئان على حائط المبنى المهجور و اخرج زب كبير مخيف و طلب منها ان ترضعه لانه كان يحلم منذ مدة ان ترضع له امراة زبه  ليكتشف حلاوة الرضع و المص في النيك و لم يكن يعلم اني اراقبه لاني اتجهت الى ذلك المكان رغبة في التبول لاني كنت جد متضايق . تفاجات من حجم زب سامي كما تفاجات جميلة و كان حجمه مثل حبة خيار كبيرة و راسه مثل حبة التين الكبيرة حين تحمر اما خصيتيه فقد غزاهما الشعر و لم يظهرا جيدا لانه اخرج زبه من تحت الكيلوت . نزلت جميلة بين رجليه و فتحت شفتيها المنتفختين و لفتهما على اقوى زب كبير يمتلكه سامي و بدات تمص بصعوبة كبيرة من كثرة ثخانة الزب  الذي لم يكن صلبا جدا و كان يتحرك مثل النايلون و عروقه بارزة بشدة و لونه وردي و راسه يميل الى الاحمرار و كانت احلى اللحظات حين امرها ان تخلع ثيابها لكي ينيكها من طيزها الذي كان كبيرا و شهيا

اثناء التعري ظل سامي يلعب بزبه حتى يبقى منتصبا و كان يظهر انه قد ناكها منذ قليل لانها لو كانت النيكة الاولى لكان زبه اكثر انتصاب و لقذف من حلاوة تلك الرضعة و المص و حتى انا كدت اقذف من حلاوة المنظر . ما ان كشفت جميلة عن جسدها العاري حتى بدا سامي يبصق على زبه ثم اسندها الى الحائط و بلل اصبعه بالريق و ادخله في فتحة طيزها و شرع في ادخال زب كبير كالوحش في فتحة الشرج بينما كانت هي تتاوه و تصرخ كالمجنونة و كان صوت دخول و خروج الزب في الطيز مثيرا جدا و استمر سامي ينيكها و في كل مرة يقبلها من رقبتها و يلمس لها بزازها و حلماتها التي كانت منتصبة و متصلبة الى ان قذف بعد حوالي عشرة دقائق حمم بركان اقوى زب كبير فوق فردتي فلقتيها ثم مسح راس زبه على طيزها و اخفاه تحت البنطال