مقاطع سكس نيك باهواء نارية 6

اصبحت الدنيا وبدا يوم اخر من ايام ابا ميندوس, وقد بدا الحزن جليا على وجهه فتبججت عيونه وجافاه النوم وهو يفكر بلمية التي طبعت صورتها في عقله بابهى الحلل وبحروف ذهبية ابدية سرمدية, طبعتها لتدوم فتكويه بنار حبها, وما كادت الساعة تبلغ العاشرة حتى ارتدى ابا ميندوس ملابسه وارتمى في سيارته لينطلق كسهم نار الى القهوة, فدخلها وهو بابهى الحلل وبغير عادته فلا سلام ولا كلام فجلس وهو يتنقل بنظره يمينا وشمالا لينهي الدورة بالنظر الى ساعته وهو يعد الثواني لقدوم لمية التي ضربت ضربتها وخارت عن الانظار, وقد تاقتها اعين كل من حضر في القهوة من روادها ذلك اليوم فانكبوا ليداوموا في القهوة وهم ينتظرون بذوخ الفجر, هذا الفجر الجديد الذي اوقف مد ابا ميندوس وداس حروفه وقواعده ورمى بهم في بحر النسيان الازلي.

ولزوارنا الجدد الافاضل نذكر بان ابا ميندوس رجل عربي ذكوري, الابن الوحيد لكبير بلدة رباه وحضنه برموش العين فكان له الام والوالد والصديق, بعد ان تركته والدته من صغره فشب على كره النساء باشكالهم والوانهم وهو يرى فيهم الخديعة والفتنة من رحيق والدته السافلة, ليستخدمهم على هواه لخدمة اهوائه ما كان السبب الرئيس في عدم زواجه, وقد حصد الشهرة الوفيرة في ميدان العشق والغرام كونه العاشق الوحيد الذي ذاق طعم الحب مرات ومرات دونما ان يقع في شباكه, ونترككم الان لتستمتعوا بجميل ما نحتته ايدي هذا الفحل من سطور بديعة مغمسة بالعسل في احلى مقاطع سكس نيك نارية متالقة.

فقد الفحل مزاجه ودخل بحال من الكيف الافتراضي الذي حمله كالطائر الضائع في ارجاء البلدة ليجد نفسه امام منزل احدى عشيقاته فدخل منزلها وانقض عليها لينتقم لحاله, فامسك بحنان ودخل معها الى الغرفة حيث قام بتقبيلها ومداعبتها قبل ان ينزع ملابسها, ثم رمى بها في السرير بعد ان حضرها الى ان بلغت قمة الاثارة, وما كاد ابا ميندوس يشاهد طيزها العربية الكبيرة وبشرتها الناعمة وصدرها الكبير المترهل بحلماته الطويلة المعلمة وسيقانها المبرومة السميكة الممدودة, حتى انقض عليها واخترقها بقوة من الخلف وهو يمسكها بحزم على وقع صرخات واهلت الفتاة المتالمة الجريحة, فاستمر بضربها ضربات عميقة سريعة تصاعدية وهي تصيح وتغنج وتتمايل اسفله وهي تتاوه وتلاعب لبلوب كسها باناملها الرقيقة لشدة المها من النيك العنيف الكثيف الذي طرحها وبطحها وكواها بنيرانه الى ان بلغ الفحل الذروة الجنسية فافرغ حليبه في قلبها.