ليالي العشق 23 قصص صور سكس عربي

ومن افعال سيرغي انه في يوم من الايام ضرب مثلا لرجاله, فقال: “اذا ما اراد فحلا ان يبيع امراته وجب اثبات طوعيتها وهذا غير ممكن الا بالحراثة عليها, واذا لم يتوفر فحل اخر لفعل ذلك وجب عليه فلاحتها بقضيبه بنفسه ذهابا وايابا”, وبعدما اثبت سيرغي ذلك لرجاله, باع امراته مريم وقبض ثمنها من افعالهم وخضوعهم, وعندما علمت مريم بالامر جن جنونها وصاحت به:” هذه اهانة, اهانة كبيرة كبيرة, اهل ثمني بخس بالنسية اليك الى هذه الدرجة!” قال:” اصمتي يا كلبة منذ متى تفهمين باصول الاهانات والمقامات”, ما فعلته فعلته لاحفظ مقامي ومكانتي وكرامتي يا عديمة الكرامة سوف اريكي, فهل انتي عمياء وصفعها وهو يمسك براسها وينزله ارضا الى جوار قدمه ويضع اصابعه في فمها ويتبع الم تري كيف كان الرجال يتهامسون اطلع عنها يا زعيم انزل عنها اضرب بسرعة بعمق يا زعيم…. وبما اني قد بعتك فانت لم تعودي مسؤوليتي, فارتمت مريم باكية عند قدميه وهي تقول وتتمرغ بهم قبلا ان روحي.

ولمن لم يتابعنا من البداية نذكر بان سيرغي هذا الرجل المتمرد على الانسانية العاشق للظلم والقسوة, ابن عائلة متفككة امضى طفولته على الطرقات بين القذارات وفي مجارير الامم, فتدرج وتدرب على ايدي كبار المجرمين ليصبح على ما هو عليه من مجرم مغتصب للنساء, وكانت مريم اميرة عائلتها ووالدها, فتاة من عائلة محافظة مهاجرة في روسيا وقد داب والدها في تعليمها الاصول والتقاليد العربية الاصيلة, وقد غدر بهم الزمان وحدث ما حدث مع مريم من امور اقل ما يقال فيها ان الرياح لا تجري دائما كما تشتهي السفن, فان القصص التي سنرويها لكم نارية مشتعلة بما فيها من عمق العلاقة بين سيرغي ومريم, واليكم اروع قصص صور سكس عربي تفوح بالطيبات من الواقع.

ثم اخرج سيرغي قضيبه فاخذت مريم هذه العاهرة العربية السمراء المليئة بالانوثة برضاعته وبمصه بعد ان لاعبته بوجهها وبصدرها الشهي الكبير, ودللته بفمها وبشفاهها قبل ان ترطبه بلسانها وبلعابها الحلو العذب الطيب ثم اخذت تنيكه بواسطة بزازها العملاقة المتدلية كالكرمة الناضجة فحفته بحلماتها السوداء الداكنة والطويلة وهي تغنج وتتمايل كعاهرة اصيلة, وبعد ان ناكت بزازها تمددت على السرير قبل ان تعود وتاخذه في فمها فمصته عميقا وبشراهة في فمها الصغير ورطبته بلسانها وبريقها العذب ثم اخذت تلاعبه بصدرها الشهي وبوجهها المشرق حتى حصل على النشوة فاتى بحليبه الساخن والكثيف فطمس معالمه طمسا.