جنون الحب 46 سكس عربى ساخن

كان لمراد صديقا قبيحا دميم الخلق فاسد الاخلاق يهوى النساء الجميلات وكان يغدق عليهن بالهدايا الثمينة النفيسة رغبة منه بارضائهم واستمالتهم الى اهوائه, وبين هؤلاء النسوة فتاة كانت تدعى ناديا, وهي على قدر كبير من الكمال والدلال تضاهي بجمالها نجمات السينما والعارضات العالميات.

ولزوارنا الافاضل نذكر بان مراد هذا الشاب العربي اللبناني المغوار المقدام الوسيم المفتول العضلات ابن العائلة المتواضعة ذات القيم العربية الاصيلة, قد تربى وكما يقال كل شبر بندر بكل اخلاص على يد والديه البجيلين, وكان مراد حالما يعشق الجنس بكل ما فيه فلا يغمض عينه حتى تتوالى الاحلام فيسيل قضيبه بالحليب الساخن على وقع مخيلته التي ابدعت باجمل لوحات سكس عربي قد يتخيلها انسان لتعوضه عن الحرمان في ذلك الوقت وتحضره بتفاني لمستقبل من الواقع الناري بعدما سافر ليكمل دراسته في الخارج وهو يتحفنا اليوم باجمل سكس عربى ساخن مليء بالطيبات التي يهواها القلب الصارخ الوحيد وتطلبها الروح والابدان العربية الصارخة للحب المشرقي الفواح العطر السامي.

كان مراد قد التقى ناديا العاشقة للمال والجاه في قهوة الجامعة وقد لفت انتباهها لتهندمه وارتدائه الملابس الانيقة بما يلبق لوجهه الفاتن وقد اعجبت به الى حد الهوس, فطرقت باب التعرف اليه اولا وبعد التجاوب بلغة بها الجراة الى اعطائه موعدا لم يتردد لحظة في الموافقة عليه رغم معرفته مسبقا بانها صاحبة صديقه ولكنه كان يهوى النساء وما كان من النوع الذي يفوت تنورة, وقد علم بحب هذه الفتاة للمال فواعدها ليخرج واياها للتنزه في متنزه للعشاق يكثر فيه بائعي الورد والرسامون حتى فترة الليل, وحينها يخلو من البشر ويصبح مكانا موحشا لا يسمع فيه همس, وكان لاختياره هذا المكان العديد من المعاني, اولا ابراز شجاعته امامها اذ انه لا يهاب الخروج وحيدا في منتصف الليل وثانيا اكد لها بانه عاشق من الطراز الرفيع يعلم اقتناص الفرص جيدا, فتحضرت الفتاة ولبست الملابس المثيرة التي تعرض انوثتها الكاملة من كبر طيزها الى صدرها فسيقانها وكانت تعشق النكاح الاني, فحضرت كل ما قد يلزمها وعطرت كسها, وخرجت تطرق الارض بحذائها لتلتقي باسدها الفلاح وهي تعلم بانه لن يفشلها.