قصة نيك عربية من حكايا عايدة الجزء العاشر

قضت اللبوة عايدة مع زوجها الكهل 10 سنوات كانت عامرة بالضرب والذل والهوان والدق والتفليع على يديه وعلى يد حبيبها عدنان ذلك الجار الفحل صاحب الهمة النارية وقد استمر بممارسة اقوى سكس عربي محراقي معها من اروع قصة نيك عربية بنتفات من سادية اخلاقه الى ان وافته منيته, فقد مات موتة ربه وحسبت المسكينة انها ستتمكن اخيرا من العيش بكرامة وهي بعد صغيرة السن لم تبلغ منتصف العشرينات من عمرها بعد رغم ان جسدها منهك واعضائها الجنسية مفرومة منهكة مفلوعة عودها زوجها على النيك اليدوي وبقضبان صخرية صناعية باحجام هائلة وخصوصا بعد ان صابه مرض الارتخاء فطفق يمارس معها النيك الصناعي واليدوي والاذلال والسادية وقد عشقتها فكانت تسايره وتستثيره حتى يضربها ويهينها ومتى ما انتهى منها كانت تزور جارهم عدنان ليضربها ويمارس معها ساديته هو الاخر وقد دربته على يديها فكانت تطلب منه ان يفعل هذا ويفعل هكذا تماما حتى واذا ما شاهد احد افعاله بعد مرور عشر سنوات من النكاح لظنه زوجها ببدن شاب وما ان توفي زوجها حتى وجدت عايدة نفسها بالشارع فلم يترك لها زوجها القاسي اي شيء وقد وهب المنزل وكل املاكه وجميع ارصدته لاولاده الصبيان من زوجاته اللواتي سبقوها وقد تركها فقيرة لا تملك شيء فما كان منها الا ان دقت باب منزل عدنان الاخر الذي قد تحول بفعلها وبعل هوسه بالجنس معها الى وحش مريض عقليا فضربها واسكنها كوخا كان يستعمله جده لاقامة الخدم, وقد عاملها كالخادمة

بفعل الزمن تحول عدنان الطيب الى مسخ سادي يهوى الجنس ولا يستثيره الا فلق النساء وخصوصا لبوته وعشيقته عايدة وقد اضحت له لا يتقاسمها معه احد وهي وحش اخر تعودت الضرب وادمنت الاذلال وممارسة اشد سكس عربي سادي عابق بالفلق وفي ليلة لا ضوء قمر فيها وبعد ليلة صاخبة في عرس لاحد ابناء الشارع عاد عدنان الى الشقة والمحنة تقفز من عينيه بجنون فاستدعى لبوته عايدة التي اتته مسرعة وهي عبدة اهوائه وطريحة وسبية قضيبه فاتته اللبوة الفاتنة الممحونة عايدة بملابس خادمة لانها لا تمكل غيرها في غرفة قامت بترتيبها وهي تتبختر وتتمختر بطيزها البهية العريضة التي تهوى وتبغي ممارسة اشد سكس عربي طيازي بالعسل من اروع قصة نيك عربية.