صور سكس عربي لنيك بهية الجزء السادس
لم تكن اللبوة البديعة اليافعة بهية تتخيل بأن والدتها الفاسقة ستمنحها لرفيقها الجار المقزز ليفض بكارتها باشد سكس نيك فتح كس متنمنم حلو جميل عسل لتسطير اطيب صور سكس عربي في عقلها, ولكن والدتها تجرات حيث لا يجرؤ الاخرين وفعلت بها الفاحشة وذلك حين كانت في الثامنة من عمرها, والى يومنا هذا فان اللبوة الرخيصة العاهرة المستدامة لا تزال تتذكر جيداً تلك الليلة العنيفة القاسية, فكيف دخل الجار المخمور العاري غرفتها, وكيف انكب عليها ليقبلها, وهو يجثو ويحنو عليها ويدللها ويدعكها ويمعكها ويسلخها ويلطمها ويصفعها وهي تتاوه وتبكي, فأعطاها لوح شوكولا وهدية كانت عبارة عن تنورة قصيرة كي يرضيها وهي لبوة صغيرة بعد لا تدري ما يفعل بها اؤلائك الهمج البربريين القذرين, وسرعان ما دخل بالجو وخرج من سكرته ليطلب منها أن ترتدي التنورة القصيرة أمامه وذلك بدلاً من البيجاما طبعا.
لم تكن بهية الطفلة تدرك نواياه على برائتها رغم انها كانت قد اعتادت على ما يفعله بها والدها من اقوى سكس نيك طيز ولا بالخيال لتسطير اطيب صور سكس عربي في عقلها, وهي في ذلك الحين لم تكن تعرف أصلا أن الجار القبيح هو عشيق والدتها وسيدها, ولم تكن تعرف أن من تناديه بعمي هو وحش كاسر في هيئة إنسان مستفحل, فلم يكن عقلها البريءليتصور أنه ذكر ذئب بشري لا يريد سوى أن يلتهمها وبانه هو من سيفض بكارتها ومن سيكون سبب المها وعهرها الضارب الاسقاع وذلك بالطبع بمشاركة والدها الممحون.
ومنذ تلك الليلة اللمنكوبة تغيرت في حياتها أشياء كثيرة كثيرة, فهي قد أصبحت تميز بين القبلة والإلتهام والضرب والمحنة, الإستسلام وجنون الرغبة السافرة, المقاومة والضعف والاستسلام والالم, كانت تشعر بمدى رخصها وقذارة بدنها الصغير ولكنها وفي الوقت نفسه عجزت عن الرفض او الصد, وما كان لديها سوى الرضوخ لطلباته ونزوات قضيبه المجنونة اهوائ ذلك الجار القذرة القبيحة البدائية مثله وهو الذي استلذ بعلاقته القاسية الشاذة المحرمة مع طفلة كان بمثابة والد لها لانه كان الذي يصرف على طعامها وملبسها وكل شيء وذلك مقابل خدمات والدتها السافرة البهية بالطبع صاحبة السيقان المديدة والطيز البيضاء الناصعة بكبوتها الحمراء وكسها النظيف بلبليبها الطويلة المترهلة..
