سكس عربى من اهواء سناء الجزء ثمانية وعشرين
كان والد سناء قد اتخذ قراره بالغنى عن راي ابنته وفي قرارة نفسه ظن بانه يعرف مصلحتها وبان الشاب الذي تقدم لخطبتها هو من خيرة الشباب وهو فحل يعتمد عليه بكل ما للكلمة من معنى والوالد لم يعلم بان ما يقوم به بالفعل هو طرد ابنته من المنزل لان زواجها من سابع المستحيلات فهي مدمنة سكس عربي جماعي وعاهرة مارس معها الرجال شتى انواع التعذيب والظلم والتلويع
اقل ما يقال بسناء انها كانت جبارة وطاغية أمام عشقها ورغبتها الجنسية مهما بدت بسيطة وكانت اللبوة تسعى في كل ما تفعله لتفلح في تحقيق ذاتها لانها ايقنت مذ حدث معها ما حدث بانها عاهرة خلقت لتمارس الجنس وكي تكون مربطا لعشاق ممارسة النيك ومربط سكس عربي وميدان ضرب وفلاحة لا ثاني له وبعد قرار والدها وبعد مضي أيام قليلة فقط قامت اللبوة سناء واختفت من منزلهم من القرية بما انهم كانوا يصيفون هناك وبعد فرارها تبرأ منها الجميع فاصبحت موازية لابنة عمها في الكره
فرت الى منزل كانت تتردد اليه يملكه احد عشاقها في المدينة وهو منزل مخصص للطلاب مؤلف من غرفة ومطبخ وحمام وقد اختبات فيه خوفا من امكانية ان يكون والدها قد بلغ الشرطة وبعد ايام من الاختباء وبعد ان تركها عشيقها الذي مارس معها اشد سكس عربي ليغادر الى زوجته وهي جالسة أمام التلفاز كما في كل مساء بعد طعام العشاء مع سيدها تحتسي كوبا من شاي القرفة وهي تتابع نشرة الأخبار الفنية التي لا تثقل على قلبيها بالهموم اكثر ما هي مهمومة وفي تلك الاجواء سمعت طرقات على الباب طرقات قوية جدا وبعد التردد الكبير والخوف الذي اعتراها وبعد الاصرار الاتي من الخارج جاوبت اللبوة سناء وقالت بصوت يرتعد بينما كان قلبها المعطاء يوشك على التوقف وكسها يرتجف وعيدانها تتراقص وقد اصفرت سحنها الملونة البديعة فقالت وفي صوتها التردد: نعم؟ وعندما لم تسمع جواب وقد استمر الطرق, عادت فقالت: نعم؟ فسألت وبعد لحظات من التفكير, والتردد قد تضاعف في صوتها: افتحي الباب يا..
